أخبار الإكليريكية

بقلوب يملؤها الحزن ومشاعر الإيمان، تنعى أسرة المعهد الإكليريكي للبطريركية اللاتينية في القدس، ممثلة بالأب يعقوب رفيدي، رئيس المعهد، والكهنة والراهبات والإكليريكيينالأب الفرنسيسكاني المعطاء فراس

أقامت عائلة المعهد الإكليريكي اليوم القداس الإلهي احتفالا بإستقبال الطلاب الجدد. ترأس الاحتفال قدس الأب يعقوب الرفيدي، رئيس المعهد، بمشاركة كهنة المعهد وحضور الراهبات والإكليريكيين.

استجابة لدعوة مجلس كهنة البطريركية اللاتينية، أقام المعهد الاكليريكي في بيت جالا، ساعة سجود أمام القربان الأقدس، في كنيسة الاكليريكية الكبرى، عشية عيد انتقال السيدة

“العين بالعين والسن بالسن” والبادي أظلم! تضع أمامنا الكنيسة المقدسة في الأحد السابع من زمن السنة العادي ،مقطعاً آخر من تعاليم السيد المسيح في العظة

شريعةُ الكمالِ إخوتي في الإيمان وشركائي في نعمة وكلمة يسوعَ المسيح عليكُم السلام. ما زلنا نستمعُ ونتأملُ في إنجيل القديس متى الفصل الخامس الذي يدورُ

مترأساً الإحتفال سيادة المطران وليم الشوملي، تقدّم كل من نديم جقمان لرتبة لبس الثوب الإكليريكيّ، و أكرم مشربش ووجدي طوال لرتبة القارىء، و فراس عبد

قام المطران منيب يونان رئيس الإتحاد اللوثري العالمي، الذي قام بتوقيع الوثيقة “من النزاع إلى الشركة” مع البابا فرنسيس. وقام بتقديم الوثيقة المشتركة لطلاب المعهد

اليوم تنتهي مسيرتنا في عرض مواضيعنا عن الرحمة للصف العاشر في معهدنا   الرحمة والقساوة تتصارعان في القلبِ البشري مثلما تتحاربُ العناصرُ في فضاء هذه

“رحمةُ اللهِ في عالمٍ ليسَ فيهِ رحمة” فدنوا منه و ايقظوهُ وقالوا لهُ:”يا معلم!يا معلم ! لقد هلكنا ” فاستيقطَ وزجر الريح و الموج فسكنا

نكمل مسيرتنا في عرض مواضيع عن الرحمة للصف العاشر في معهدنا يوبيلُ الرحمةِ: هوَ يوبيلُ وَضَعهُ قَداسةُ البابا فرنسيس لِأَنه رأَى عالَماً يَختَلِفُ عنِ العالَمِ

بدأت رحمة الرب لنا عند الخلق والدليل على ذلك أنه خلقنا على صورته ومثاله. “فيا رب يا من خلقتنا على صورتك ومثالك إجعلنا نعيش حياة